رضعت من امرأة زوجها متزوج بإمرأة ثانية | فتوى رقم 5384

ما الحكم إذا رضعت من امرأة زوجها متزوج بإمرأة ثانية؟ هل يكون بذلك أبناء الزوجة الثانية إخوانًا لى؟ بما أن الزوج في هذه الحال يعتبر أبًا.

رضعت من امرأة زوجها متزوج بإمرأة ثانية

رضعت من امرأة وزوجها متزوج بإمرأة ثانية، هل يكون أبناء الزوجة الثانية إخوانا لي، أم يكونوا إخواني فقط هم أبناء المرأة التي رضعت معها؟ 

من الأخوة بالرضاعة

 كل أولاد الزوج الذي رضعت من لبنها كل أولاده من جميع زوجاته يكونون إخوة لك؛ فليس هذا خاصًا بالزوجة التي رضعت منها. نعم.

[1]نقلًا عن لقاء مع فضيلة الشيخ صالح الفوزان، الموقع الرسمي: https://www.alfawzan.af.org.sa/ar

اقرأ أيضًا: حكم من قتل آخر بطلب منه ووجد شهود l فتوى رقم 5536

إذا فيمكن القول بأن زوج الأم بالرضاعة يعد أبًا، فبالتالي يعد أبناء هذا الأب حتى ولو كانوا من أمًا أخرى أخوة له.

المصادر

المصادر
1 نقلًا عن لقاء مع فضيلة الشيخ صالح الفوزان، الموقع الرسمي: https://www.alfawzan.af.org.sa/ar
Exit mobile version