ما أنتم في من قبلكم إلا كشعرة بيضاء في ثور أسود l فتوى رقم 6782

ما هو التفسير الصحيح لمقولة ما أنتم في من قبلكم إلا كشعرة بيضاء في ثور أسود أو كشعرة سوداء في ثور أبيض؟

ما أنتم في من قبلكم إلا كشعرة بيضاء في ثور أسود

 يقول السائل ما معنى قول النبي صلى الله عليه وسلم «ما أنتم في من قبلكم إلا كشعرة بيضاء في ثور أسود أو كشعرة سوداء في ثور أبيض»؟ 

تفسير ما أنتم في من قبلكم إلا كشعرة بيضاء

نعم لان يعني بالنسبة إلي اول الخلق هذه الأمة جزء من الخلق، والخلق كثير لا يعلمه إلا الله سبحانه وتعالى، ولكن هذا جزء يسير من الخلق يكون فيه خير كثير. نعم. [1]نقلًا عن لقاء مع فضيلة الشيخ صالح الفوزان، الموقع الرسمي: https://www.alfawzan.af.org.sa/ar

اقرأ أيضًا: معنى قوله ﷺ وإذا خاصم فجر l فتوى رقم 6760 – مرجعي Marj3y

أوضح الشيخ أن المقصود بقول النبي عليه الصلاة والسلام أن الأمة هي جزء من الخلق لا أكثر، فالخلق بأكمله لا يعلمه إلا الله عز وجل ونحن في جزء من الخلق به خير كثير.

المصادر

المصادر
1 نقلًا عن لقاء مع فضيلة الشيخ صالح الفوزان، الموقع الرسمي: https://www.alfawzan.af.org.sa/ar
Exit mobile version