الاخبار

السيسي يستقبل رئيس جمهورية طاجيكستان بقصر الاتحادية لتعزيز سبل التعاون المشترك

استقبل السيسي اليوم رئيس جمهورية طاجيكستان بقصر الاتحادية حيث تم الاعداد الكامل لمراسم الاحتفال برئيس جمهورية طاجيكستان كما تم عزف السلام الوطني لكل من البلدين.

كما أكد المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن الرئيس السيسي رحب برئيس جمهورية طاجيكستان أشد الترحيب مؤكدا على العديد من القواسم المشتركة بين كل من البلدين من حيث الجوانب الثقافية والتاريخية منوها إلى اهتمامه في تطوير العلاقات الثنائية بين كل من البلدين في اطار التعاون المتكامل.

ومن جانبه أشاد رئيس دولة طاجيكستان على المرحلة التي مرت بها الدولة المصرية من تحقيق التقدم والنمو الكبير في مختلف القطاعات. كما أشاد إلى الافادة الكبيرة من تحقيق التنمية في مختلف المشاريع القومية التي نفذتها الدولة المصرية مؤكدا حرص دولته على التعاون المتكامل مع مصر وتعزيز العلاقات الثنائية المشتركة.

كما أكد المتحدث الرسمي أن كل من الرئيسين تطرقا إلى بحث سبل تعزيز التعاون المشترك بين مصر وطاجيكستان في مختلف القطاعات أبرزها قطاع التعدين وقطاع الزراعة والتعزيز المتكامل في مختلف المجالات بين كل من البلدين لتحريك عجلة الاقتصاد في ظل التعاون المشترك.

تطرق كل من الطرفين للحديث بشأن التعاون المتكامل بين البلدين وخاصة في مجال التدريب الفني موضحا دور مصر في تقديم الكوادر إلى جمهورية طاجيكستان وأيضا استقبال الجامعات المصرية للطلبة من جمهورية طاجيكستان وتلقي مرحلة التعليم الجامعي بالدولة المصرية وخاصة الأزهر الشريف وما يقدمه الأزهر من علم في أصول الاسلام فهو منارة للجميع.

السيسي يستقبل رئيس جمهورية طاجيكستان بقصر الاتحادية لتعزيز سبل التعاون المشترك
السيسي يستقبل رئيس جمهورية طاجيكستان بقصر الاتحادية لتعزيز سبل التعاون المشترك

عن مرجعي….

في يومنا هذا أصبح تداول الأخبار على المنصات الإلكترونية شيء بديهي بعد شبه التخلص من الأخبار الورقية التي كانت تطبع من جهة بعض المصادر لكن الأغلبية العظمى من الناس لم يقرؤوا الأخبار الورقية.

لكن مع تقدم التكنولوجيا الحديثة وانشاء المنصات الالكترونية لتداول الأخبار أصبح الأغلبية العظمى من الناس يعرفون ما يدور حول العالم لحظة بلحظة ومتابعة الأحداث وقت وقوعها ومن كثرة ما تم تكرار الأمر أصبح شيء بديهي أيضا مع مرور الوقت.

فيمكن لأي شخص يعيش في أقصى الشمال معرفة ما يدور بأقصى الجنوب من خلال تلك المنصات فقط بإخراج هاتفة والكتابة في محرك البحث عن الخبر الذي يريد معرفته حيث كان سابقا لا يعرف الأخبار إلا كبار المسؤولين وذوي النفوذ لارتباطهم بالعالم الخارجي لكن الآن الوضع مختلف تماما عن سابقا.

لكن السؤال الذي يتمحور في ذهن قارئ الأخبار هل كل الأخبار التي يتم تداولها عبر منصات الأخبار اليومية هي أخبار مؤكدة وموثوق من مصدرها بنسبة 100% وهل الأخبار التي تقدم له غير شائعات وأنه غير مخدوع أم أن هذه الأخبار كلام يكتب من أجل شهرة المنصة وتحقيق منافع وشخصية وغيره ؟؟

الإجابة طبعا لا ليس كل المنصات التي تروج لتداول الأخبار اليومية صحيحة كما أنها ليست من مصادر موثوقة أو مؤكدة فهناك بعض المصادر التي تروج للشائعات ولأخبار الكاذبة التي تشتت الانتباه وتثير غضب القارئ.

حيث أن الأخبار مشكوك في مصدرها وغير مؤكدة بالمرة حيث أن بعض المواقع تروج لبعض الشائعات لإثارة الرأي كما أن بعض الأشخاص يحققون مصالح شخصية من وراء تلك الشائعات.

الآن أصبحت الأمور متضاربة من جهة الجميع بشأن تلك الأخبار مما أثار اختلاف كبير وتمحور على نطاق واسع في الآراء فأصبح القارئ مشتت بين العديد من المصادر الغير موثقة التي تروج للشائعات فقط.

فبذلك أصبح الحصول على منصة أو موقع للحصول على الأخبار اليومية لحظة بلحظة أمر شائك ويتطلب البحث والمقارنة بين العديد من المصادر والتعرف على المصادر الموثوقة وغيرها الغير موثقة.

كما يتطلب الأمر مجهود كبير لكن بعد انشاء منصة مرجعي للأخبار اليومية أصبح الأمر أكثر سهولة وأبسط مما مضى فهل حقا منصة مرجعي ستوفر لك كل ما تتطلبه من الأخبار اليومية الحديثة الموثقة؟؟

الإجابة على السؤال السابق نعم ستوفر منصة مرجعي الأخبار اليومية الموثقة الخالية من الشائعات التي تهدف إلى تحقيق مصالح شخصية.

أخبار مرجعي؟؟

1-تقدم منصة مرجعي الأخبار الحصرية والحديثة لحظة بلحظة؛ كما أنها تقدم الأخبار الخالية من الترويج لأي من الشائعات الكاذبة التي تهدف إلى إثارة الرأي.

2-تقدم منصة مرجعي الأخبار العالمية لدي العديد من دول العالم والتي يمكن متابعتها من خلال متابعة الموقع الرسمي أو الصفحة التابعة للفيسبوك أوغيرها من النشاطات التابعة لمنصة مرجي للأخبار اليومية.

3-تضمن منصة مرجعي توفير الأخبار بشكل مبسط وسهل بحيث يسهل فهمه من جهة القارئ مع توفير المصداقية الكاملة.

لمتابعة الصفحة الرسمية على فيسبوك اضغط هنا

اعلانات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى