حكم التضعيف والتشكيك في الأحاديث يتساءل عنه الكثير، فهناك بعض الأشخاص الذين يشككون في الأحاديث الشريفة حتى وإن كان لها دلائل، فما حكمهم؟
حكم التضعيف والتشكيك في الأحاديث
هذا السائل يقول هل من يرد حديث السرقة اليهود على إحدى وسبعين فرقة الحديث ويحاول تضعيفه والتشكيك في صحته هل فيه شبهة من الجهمية وأهل الأهواء؟
حكم التضعيف في الأحاديث
هذا قد يكون جاهل متعالم ويريد أنه يتكلم في أحاديث الرسول وهو لا يحسن ولا يتقن هذا. هذا لا يجوز له ان يدخل في هذا الأمر اللي هو يصحح وضعفك ويحسن بالأحاديث. وهو ليس عنده أهلية لهذا الأمر. حديث الافتراق وهذا مروي عدة طرق تقتضي بمجموعها صحة هذا الحديث ومتابعته. نعم. [1]نقلًا عن لقاء مع فضيلة الشيخ صالح الفوزان، الموقع الرسمي: https://www.alfawzan.af.org.sa/ar
اقرأ أيضًا: حكم إعطاء الهدية للشافع l فتوى رقم 6672 – مرجعي Marj3y
لا يجوز لمن لا يعلم بدينه كثيرًا أن يشكك ويضعف من الأحاديث التي تم إثباتها من أهل العلم وبأكثر من طريقة، فلا يجوز لمن لم يدرس أن يتكلم عن الأحاديث ويشكك بها وهو لا يتقن هذا.
المصادر
↑1 | نقلًا عن لقاء مع فضيلة الشيخ صالح الفوزان، الموقع الرسمي: https://www.alfawzan.af.org.sa/ar |
---|