تتساءل بعض المسلمات المهتمة بمعرفة أحكامهن في الدين الإسلامي عن حكم تغريب المرأة، فبطبيعة الحال أحكام الرجل ليست كأحكام المرأة، فما الحكم في تغريب المرأة؟
حكم تغريب المرأة في الإسلام
يقول السائل بالنسبة لتغريب المرأة ألا يكتفى بسجنها لأن تغريبها قد يؤدي إلى فسادها، وهل يجب على الحد، وهل يجب على المحرم أن يذهب معها ولو كان عليه ضرر في معيشته؟
حكم تغريب المسلمة خارج بلادها
إذا توفر لها المحرم فيجب التغريب أما إذا لم يتوفر لها المحرم فليس عليها تغريب، والحج إذا توفر لها المحرم يجب عليها الحج إذا لم يتوفر فإنها تنتظر حتى تجد المحرم، لا. المحرم ما يلزمه هذا. لكن إذا تبرع وأراد أن يحافظ على هذه المرأة فإنه يستحب له ذلك أما أنه يلزم انه لا لانه ليس له ذنب هو ليس له ذنب حتى يسافر ويتغرب. نعم. [1]نقلًا عن لقاء مع فضيلة الشيخ صالح الفوزان، الموقع الرسمي: https://www.alfawzan.af.org.sa/ar
اقرأ أيضًا: حكم الشفاعة أو طلب العفو للقاتل من أهل المقتول l فتوى رقم 6409 – مرجعي Marj3y
مما سبق فقد أوضح الشيخ أنه لا يتم تغريب المرأة إذا لم يتواجد الشخص المحرم، وإن توفر فيجب أن تذهب للحج، وفي حالة الذهاب لا يجب أن يكون المحرم معها، والله أعلى وأعلم.
المصادر
↑1 | نقلًا عن لقاء مع فضيلة الشيخ صالح الفوزان، الموقع الرسمي: https://www.alfawzan.af.org.sa/ar |
---|