الاخبار

شركة أمازون تُمنع من بناء مقر جديد في جنوب أفريقيا لقدسية المكان الذي وقع عليه الاختيار

أمازون توفر العديد من فرص العمل في جنوب أفريقيا

أكدت المصادر في جنوب أفريقيا عن إعلان محكمة في جنوب أفريقيا عن توقف بناء مقر جديد ضمن فروع شركة أمازون في جنوب أفريقيا. حيث أكد بعض الأحفاد الأوائل من سكان تلك المنطقة من قدسية تلك المنطقة وأنها تعني الكثير وأنها ليست مثل أي مكان.

المحكمة العليا تمنع شركة أمازون من إنشاء المقر

حيث منعت دائرة ويسترن كيب بالمحكمة من الاستمرار في مشروع بناء مقر جديد ضمن فروع شركة أمازون في موقع كيب تاون كما أكدت المحكمة أنها تهدف إلى عدم إلحاق الضرر بالسكان.

كما جاء حديث القاضية بالمحكمة على النحو التالي: “يتعلق هذا الأمر في نهاية المطاف بحقوق الشعوب الأصلية … إن الحق الأساسي في الثقافة والتراث لمجموعات السكان الأصليين ولا سيما شعوب خوي وسان الأمم الأولى يتعرض للتهديد في غياب التشاور المناسب”.

كما أن الخوي وسان هم من السكان الأوائل لتلك المناطق منذ أكثر من 2000 عام ولا يمكن المساس بشيء يضر بقدسية أماكنهم. كما أن شركة أمازون حتى الآن لم ترد كما أن شركة أمازون رفضت التعليق منذ اعلان الدعوة.

كما أن القاضية التي أصدرت الحكم أكدت أنها لم تعارض التطوير وفي نفس الوقت لا يجب المساس بالأذي لقدسية المكان وأنه من الممكن المضي قدما في تلك الخطة لكن بعد المشاورات بين كل من الطرفين. حيث أن أمازون توفر العديد من الوظائف للمواطنين في جنوب أفريقيا كما أن الدولة أيضا تحرص على الاستثمار لكن قدسية المكان تعد قضية أقوي من ذلك.

شركة أمازون تُمنع من بناء مقر جديد في جنوب أفريقيا لقدسية المكان الذي وقع عليه الاختيار
شركة أمازون تُمنع من بناء مقر جديد في جنوب أفريقيا لقدسية المكان الذي وقع عليه الاختيار

عن مرجعي….

في يومنا هذا أصبح تداول الأخبار على المنصات الإلكترونية شيء بديهي بعد شبه التخلص من الأخبار الورقية التي كانت تطبع من جهة بعض المصادر لكن الأغلبية العظمى من الناس لم يقرؤوا الأخبار الورقية.

لكن مع تقدم التكنولوجيا الحديثة وانشاء المنصات الالكترونية لتداول الأخبار أصبح الأغلبية العظمى من الناس يعرفون ما يدور حول العالم لحظة بلحظة ومتابعة الأحداث وقت وقوعها ومن كثرة ما تم تكرار الأمر أصبح شيء بديهي أيضا مع مرور الوقت.

فيمكن لأي شخص يعيش في أقصى الشمال معرفة ما يدور بأقصى الجنوب من خلال تلك المنصات فقط بإخراج هاتفة والكتابة في محرك البحث عن الخبر الذي يريد معرفته حيث كان سابقا لا يعرف الأخبار إلا كبار المسؤولين وذوي النفوذ لارتباطهم بالعالم الخارجي لكن الآن الوضع مختلف تماما عن سابقا.

لكن السؤال الذي يتمحور في ذهن قارئ الأخبار هل كل الأخبار التي يتم تداولها عبر منصات الأخبار اليومية هي أخبار مؤكدة وموثوق من مصدرها بنسبة 100% وهل الأخبار التي تقدم له غير شائعات وأنه غير مخدوع أم أن هذه الأخبار كلام يكتب من أجل شهرة المنصة وتحقيق منافع وشخصية وغيره ؟؟

الإجابة طبعا لا ليس كل المنصات التي تروج لتداول الأخبار اليومية صحيحة كما أنها ليست من مصادر موثوقة أو مؤكدة فهناك بعض المصادر التي تروج للشائعات ولأخبار الكاذبة التي تشتت الانتباه وتثير غضب القارئ.

حيث أن الأخبار مشكوك في مصدرها وغير مؤكدة بالمرة حيث أن بعض المواقع تروج لبعض الشائعات لإثارة الرأي كما أن بعض الأشخاص يحققون مصالح شخصية من وراء تلك الشائعات.

الآن أصبحت الأمور متضاربة من جهة الجميع بشأن تلك الأخبار مما أثار اختلاف كبير وتمحور على نطاق واسع في الآراء فأصبح القارئ مشتت بين العديد من المصادر الغير موثقة التي تروج للشائعات فقط.

فبذلك أصبح الحصول على منصة أو موقع للحصول على الأخبار اليومية لحظة بلحظة أمر شائك ويتطلب البحث والمقارنة بين العديد من المصادر والتعرف على المصادر الموثوقة وغيرها الغير موثقة.

كما يتطلب الأمر مجهود كبير لكن بعد انشاء منصة مرجعي للأخبار اليومية أصبح الأمر أكثر سهولة وأبسط مما مضى فهل حقا منصة مرجعي ستوفر لك كل ما تتطلبه من الأخبار اليومية الحديثة الموثقة؟؟

الإجابة على السؤال السابق نعم ستوفر منصة مرجعي الأخبار اليومية الموثقة الخالية من الشائعات التي تهدف إلى تحقيق مصالح شخصية.

أخبار مرجعي؟؟

1-تقدم منصة مرجعي الأخبار الحصرية والحديثة لحظة بلحظة؛ كما أنها تقدم الأخبار الخالية من الترويج لأي من الشائعات الكاذبة التي تهدف إلى إثارة الرأي.

2-تقدم منصة مرجعي الأخبار العالمية لدي العديد من دول العالم والتي يمكن متابعتها من خلال متابعة الموقع الرسمي أو الصفحة التابعة للفيسبوك أوغيرها من النشاطات التابعة لمنصة مرجي للأخبار اليومية.

3-تضمن منصة مرجعي توفير الأخبار بشكل مبسط وسهل بحيث يسهل فهمه من جهة القارئ مع توفير المصداقية الكاملة.

لمتابعة الصفحة الرسمية على فيسبوك اضغط هنا

اعلانات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى