يبحث العديد من المسلمين عن المراد بحديث النبي من غشنا فليس منا، فماذا يقصد بالغش هنا؟ وهل يقصد بقوله هذا أنه يخرج من الإسلام من يغشهم؟
المراد بحديث النبي من غشنا فليس منا
يقول السائل في قول النبي صلى الله عليه وسلم من غشنا فليس منا هل المراد أنه ليس من المؤمنين كامل الإيمان أم أنها من أحاديث الوعيد التي تمرر كما جاءت؟
تفسير حديث النبي صلى الله عليه وسلم
هذا هو الصحيح إنما يتعرض لها بالتفكير تمر كما جاءت ليكون هذا أرض لانك لما تقول للناس إن الحديث معناه النصح انه ما يكفر ولكنه يكون ناقص الإيمان يتساهلون في شيء هذا. لكن إذا ما تستعطف سمعوه هذا يزجرها. ويبعدهم عن هذا الشيء. لكن لو جاء لو جاك واحد من من الخوارج وقالوا اللي يفرش كافر بدليل هذا الحديث يقول له لا ما هو بكافر والحديث معناه ليس بمؤمن أي ليس كامل الإيمان عند الحاجة تجيب الجواب هذا اما اذا ما لك حاجز ما تقول للناس ترى الحديث معنا كذا وكذا لأن هذا يقلل من أهميته عنده. نعم. [1]نقلًا عن لقاء مع فضيلة الشيخ صالح الفوزان، الموقع الرسمي: https://www.alfawzan.af.org.sa/ar
اقرأ أيضًا: هل يصح أيمان المرأة في مسألة القسامة؟ l فتوى رقم 6091 – مرجعي Marj3y
لا يكفر النبي صلى الله عليه وسلم الغشاشون، ولكن فيما معنى الحديث أن إيمانهم يقل درجة، ولم يتم توضيح الغش ولكن أي نوع من غش المسلم لأخيه المسلم هو يُعد غشًا، والله أعلى وأعلم.
المصادر
↑1 | نقلًا عن لقاء مع فضيلة الشيخ صالح الفوزان، الموقع الرسمي: https://www.alfawzan.af.org.sa/ar |
---|