الاخبار

وزير الزراعة يوضح زيادة القدرة الاستيعابية لصوامع تخزين القمح

المشاريع القومية تساهم في حل أزمة القمح

صرح وزير الزراعة واستصلاح الأراضي على التوسع الناتج من الدولة قي زيادة السعة للصوامع التي تستخدم لتخزين القمح حيث أصبح الأمر أكثر توترا في ظل تصاعد الأزمة الروسية مع أوكرانيا حيث تستورد مصر من كل من البلدين القمح كل عام لكن هذا العام لا يمكن الاستيراد للقمح في ظل الحرب القائمة.

نوه وزير الزراعة واستصلاح الأراضي على زيادة القدرة الاستيعابية لدي الصوامع لمواجهة أي خطر حيث أن القدرة الاستيعابية في عام 2014 كانت تقدر بنحو 1.5 مليون طن ومع توسع الدولة والتوجه نحو تطوير قوة الصوامع أصبحت القدرة الاستيعابية أكبر من ذلك.

وزير الزراعة يؤكد قيمة المشاريع القومية

كما نوه وزير الزراعة واستصلاح الأراضي على المشاريع القومية التي تم العمل عليها الفترة الماضية حيث تهدف تلك المشاريع إلى تحسين جودة التخزين للقمح وزيادة الرقعة الزراعية للقمح حتي بلغت 3.65 مليو فدان.

الجدير بالذكر أن المشاريع التي تم إنجازها أصبحت تشكل جزءا كبيرا من السيطرة على الزراعة من أبرز تلك المشاريع مشروع توشكي ومشاريع الدلتا ومشاريع الصعيد حيث نمت تلك المشاريع بشكل كبير لتحقق أكثر من 3 مليون فدان في فترة زمنية قدرها 3 سنوات فقط.

كما أشار وزير الزراعة واستصلاع الأراضي إلى التسارع الكبير من جهة المواطنين لشراء المنتجات لشهر رمضان خوفا من نفاذ الكميات لكن الوزير أكد أنه لاداعي لهذا الشيء حيث أن الوزارة تعد كل المنتجات المطلوبة بالتنسيق مع الوزارات الأخري لضمان توفر جميع السلع بجميع منافذ البيع.

وزير الزراعة يوضح زيادة القدرة الاستيعابية لصوامع تخزين القمح
وزير الزراعة يوضح زيادة القدرة الاستيعابية لصوامع تخزين القمح

عن مرجعي….

في يومنا هذا أصبح تداول الأخبار على المنصات الإلكترونية شيء بديهي بعد شبه التخلص من الأخبار الورقية التي كانت تطبع من جهة بعض المصادر لكن الأغلبية العظمى من الناس لم يقرؤوا الأخبار الورقية.

لكن مع تقدم التكنولوجيا الحديثة وانشاء المنصات الالكترونية لتداول الأخبار أصبح الأغلبية العظمى من الناس يعرفون ما يدور حول العالم لحظة بلحظة ومتابعة الأحداث وقت وقوعها ومن كثرة ما تم تكرار الأمر أصبح شيء بديهي أيضا مع مرور الوقت.

فيمكن لأي شخص يعيش في أقصى الشمال معرفة ما يدور بأقصى الجنوب من خلال تلك المنصات فقط بإخراج هاتفة والكتابة في محرك البحث عن الخبر الذي يريد معرفته حيث كان سابقا لا يعرف الأخبار إلا كبار المسؤولين وذوي النفوذ لارتباطهم بالعالم الخارجي لكن الآن الوضع مختلف تماما عن سابقا.

لكن السؤال الذي يتمحور في ذهن قارئ الأخبار هل كل الأخبار التي يتم تداولها عبر منصات الأخبار اليومية هي أخبار مؤكدة وموثوق من مصدرها بنسبة 100% وهل الأخبار التي تقدم له غير شائعات وأنه غير مخدوع أم أن هذه الأخبار كلام يكتب من أجل شهرة المنصة وتحقيق منافع وشخصية وغيره ؟؟

الإجابة طبعا لا ليس كل المنصات التي تروج لتداول الأخبار اليومية صحيحة كما أنها ليست من مصادر موثوقة أو مؤكدة فهناك بعض المصادر التي تروج للشائعات ولأخبار الكاذبة التي تشتت الانتباه وتثير غضب القارئ.

حيث أن الأخبار مشكوك في مصدرها وغير مؤكدة بالمرة حيث أن بعض المواقع تروج لبعض الشائعات لإثارة الرأي كما أن بعض الأشخاص يحققون مصالح شخصية من وراء تلك الشائعات.

الآن أصبحت الأمور متضاربة من جهة الجميع بشأن تلك الأخبار مما أثار اختلاف كبير وتمحور على نطاق واسع في الآراء فأصبح القارئ مشتت بين العديد من المصادر الغير موثقة التي تروج للشائعات فقط.

فبذلك أصبح الحصول على منصة أو موقع للحصول على الأخبار اليومية لحظة بلحظة أمر شائك ويتطلب البحث والمقارنة بين العديد من المصادر والتعرف على المصادر الموثوقة وغيرها الغير موثقة.

كما يتطلب الأمر مجهود كبير لكن بعد انشاء منصة مرجعي للأخبار اليومية أصبح الأمر أكثر سهولة وأبسط مما مضى فهل حقا منصة مرجعي ستوفر لك كل ما تتطلبه من الأخبار اليومية الحديثة الموثقة؟؟

الإجابة على السؤال السابق نعم ستوفر منصة مرجعي الأخبار اليومية الموثقة الخالية من الشائعات التي تهدف إلى تحقيق مصالح شخصية.

أخبار مرجعي؟؟

1-تقدم منصة مرجعي الأخبار الحصرية والحديثة لحظة بلحظة؛ كما أنها تقدم الأخبار الخالية من الترويج لأي من الشائعات الكاذبة التي تهدف إلى إثارة الرأي.

2-تقدم منصة مرجعي الأخبار العالمية لدي العديد من دول العالم والتي يمكن متابعتها من خلال متابعة الموقع الرسمي أو الصفحة التابعة للفيسبوك أوغيرها من النشاطات التابعة لمنصة مرجي للأخبار اليومية.

3-تضمن منصة مرجعي توفير الأخبار بشكل مبسط وسهل بحيث يسهل فهمه من جهة القارئ مع توفير المصداقية الكاملة.

لمتابعة الصفحة الرسمية على فيسبوك اضغط هنا

اعلانات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى