قد يواجه الإنسان في الحياة عدة مصائب وأشياء من الممكن أن يرضى بها ومن الممكن أن يعترض، فهل الإنسان مسير أو مخير أو كلاهما؟
الإنسان مسير أو مخير أو كلاهما
هل الإنسان مسير، أو مخير، أو كلاهما؟
هل الإنسان مسير أم مخير
من جهة ما يجري عليه من الأمراض، والمصائب، والأشياء التي ليس له فيها اختيار يعد مسيرا.
ومن جهة أفعاله، وتصرفاته، وإراداته يعد مخيرا؛ إن شاء فعل، وإن شاء ترك؛ فهو ليس مسيرا فقط، وليس مخيرا فقط؛ وإنما هو مسير ومخير؛ لابد من هذا التفصيل. نعم. [1]نقلًا عن لقاء مع فضيلة الشيخ صالح الفوزان، الموقع الرسمي: https://www.alfawzan.af.org.sa/ar
اقرأ أيضًا: حكم الحامل إذا افادتها الكبيبة l فتوى رقم 5171
يعد الإنسان مسير في حالة المرض والمصائب وجميع الأشياء التي لا دخل له بها، بينما يكون مخير من جهة أفعاله وإراداته وتصرفاته.
المصادر
↑1 | نقلًا عن لقاء مع فضيلة الشيخ صالح الفوزان، الموقع الرسمي: https://www.alfawzan.af.org.sa/ar |
---|