الاخبار

اقتراح لاعتماد التبرع بأعضاء المتوفين بالجزائر

قال رئيس قسم جراحة الكلي بمشفى عبد القادر بقسطنطينية البروفيسور رياض مسعود بأن التبرع بأعضاء المتوفين تعد خطوة مهمة حيث توفير الأعضاء التي يحتاجها المريض دون المساس بالأحياء. ويأتي ذلك بتشريف وتتابع طبي وقوانين حازمة بحيث لا تستخدم إلا في حال احتياجها للضرورة القصوى.

وأضاف البروفيسور أن زراعة الكلي بالجزائر تعتمد على التبرع من الأحياء وأن ثقافة الإقبال على التبرع بالكلي تعد نسبة بسيطة جدا. ولهذا فقد تم الاقتراح بأن التبرع بأعضاء المتوفين سيكون أفضل حل لمعالجة العديد من المرضي.

كما أضاف البروفيسور أنه يشترط بالأحياء لإجراء زراعة كلي تطابق فصائل الدم وأن يكون قريب المريض، وبهذا يؤثر كثيرا حول العديد من الحالات الحرجة التي لم نستطع القيام بالعمليات من أجلهم. بسبب كل هذه الأشياء ولهذا قد تم اقتراح الاعتماد على التبرع بأعضاء المتوفين.

وأضاف أن التبرع بأعضاء المتوفين يأتي بعد موافقة أهله أو موافقته إذا كان لدية مرض غير موجود له علاج أو في الحالات الحرجة. مشيرا أن بواسطة التبرع بأعضاء المتوفين سيوفر فرص كبيرة لإنقاذ العديد من الناس.

فهل سيقتنع الناس بهذا ويقومون بالتبرع بأعضاء المتوفين أم لا؟

اقتراح لاعتماد التبرع بأعضاء المتوفين بالجزائر
اقتراح لاعتماد التبرع بأعضاء المتوفين بالجزائر

وأشار إلى أن الأشخاص المتوفين دماغيا يعتبرون أفضل الأشخاص من حيث التبرع بأعضاء المتوفين. حيث يمكن وجود أجهزة كبيرة تعمل بكفاءة بجسدهم. كما قال أن ذلك سيحدث إذا تم ذلك قانونيا غير ذلك فلن يحدث.

عن مرجعي….

في يومنا هذا أصبح تداول الأخبار على المنصات الإلكترونية شيء بديهي بعد شبه التخلص من الأخبار الورقية التي كانت تطبع من جهة بعض المصادر لكن الأغلبية العظمى من الناس لم يقرؤوا الأخبار الورقية.

لكن مع تقدم التكنولوجيا الحديثة وانشاء المنصات الالكترونية لتداول الأخبار أصبح الأغلبية العظمى من الناس يعرفون ما يدور حول العالم لحظة بلحظة ومتابعة الأحداث وقت وقوعها ومن كثرة ما تم تكرار الأمر أصبح شيء بديهي أيضا مع مرور الوقت.

فيمكن لأي شخص يعيش في أقصى الشمال معرفة ما يدور بأقصى الجنوب من خلال تلك المنصات فقط بإخراج هاتفة والكتابة في محرك البحث عن الخبر الذي يريد معرفته حيث كان سابقا لا يعرف الأخبار إلا كبار المسؤولين وذوي النفوذ لارتباطهم بالعالم الخارجي لكن الآن الوضع مختلف تماما عن سابقا.

لكن السؤال الذي يتمحور في ذهن قارئ الأخبار هل كل الأخبار التي يتم تداولها عبر منصات الأخبار اليومية هي أخبار مؤكدة وموثوق من مصدرها بنسبة 100% وهل الأخبار التي تقدم له غير شائعات وأنه غير مخدوع أم أن هذه الأخبار كلام يكتب من أجل شهرة المنصة وتحقيق منافع وشخصية وغيره ؟؟

الإجابة طبعا لا ليس كل المنصات التي تروج لتداول الأخبار اليومية صحيحة كما أنها ليست من مصادر موثوقة أو مؤكدة فهناك بعض المصادر التي تروج للشائعات ولأخبار الكاذبة التي تشتت الانتباه وتثير غضب القارئ.

حيث أن الأخبار مشكوك في مصدرها وغير مؤكدة بالمرة حيث أن بعض المواقع تروج لبعض الشائعات لإثارة الرأي كما أن بعض الأشخاص يحققون مصالح شخصية من وراء تلك الشائعات.

الآن أصبحت الأمور متضاربة من جهة الجميع بشأن تلك الأخبار مما أثار اختلاف كبير وتمحور على نطاق واسع في الآراء فأصبح القارئ مشتت بين العديد من المصادر الغير موثقة التي تروج للشائعات فقط.

فبذلك أصبح الحصول على منصة أو موقع للحصول على الأخبار اليومية لحظة بلحظة أمر شائك ويتطلب البحث والمقارنة بين العديد من المصادر والتعرف على المصادر الموثوقة وغيرها الغير موثقة.

كما يتطلب الأمر مجهود كبير لكن بعد انشاء منصة مرجعي للأخبار اليومية أصبح الأمر أكثر سهولة وأبسط مما مضى فهل حقا منصة مرجعي ستوفر لك كل ما تتطلبه من الأخبار اليومية الحديثة الموثقة؟؟

الإجابة على السؤال السابق نعم ستوفر منصة مرجعي الأخبار اليومية الموثقة الخالية من الشائعات التي تهدف إلى تحقيق مصالح شخصية.

أخبار مرجعي؟؟

1-تقدم منصة مرجعي الأخبار الحصرية والحديثة لحظة بلحظة؛ كما أنها تقدم الأخبار الخالية من الترويج لأي من الشائعات الكاذبة التي تهدف إلى إثارة الرأي.

2-تقدم منصة مرجعي الأخبار العالمية لدي العديد من دول العالم والتي يمكن متابعتها من خلال متابعة الموقع الرسمي أو الصفحة التابعة للفيسبوك أوغيرها من النشاطات التابعة لمنصة مرجي للأخبار اليومية.

3-تضمن منصة مرجعي توفير الأخبار بشكل مبسط وسهل بحيث يسهل فهمه من جهة القارئ مع توفير المصداقية الكاملة.

لمتابعة الصفحة الرسمية على فيسبوك اضغط هنا

اعلانات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى