ما هو حكم من خطب على خطبة رجل آخر في الإسلام؟ حيث يُذكر أن نبي الله صلى الله عليه وسلم قد خطب فاطمة بنت قيس بينما كانت مخطوبة لآخر، فهل هذا يعني أنه يجوز؟
حكم من خطب على خطبة رجل آخر
يقول السائل هل يدل حديث فاطمة بنت قيس على جواز الخطبة على خطبة رجل آخر؟
حكم خطب بنت مخطوبة بالفعل
ما خطب على خطبة رجل آخر ردت لما قال لها النبي وسلم أنها وزيد لا يصلحان ردت خطبتهما. فلما ردت خطبتهما خطبها النبي صلى الله عليه وسلم لأسامة. نعم. [1]نقلًا عن لقاء مع فضيلة الشيخ صالح الفوزان، الموقع الرسمي: https://www.alfawzan.af.org.sa/ar
اقرأ أيضًا: صحة حديث إذا رأيتم الرجل يعتاد المساجد فاشهدوا له بالإيمان؟ l فتوى رقم 6265 – مرجعي Marj3y
أوضح الشيخ فيما سبق من كلامه أن فاطمة بنت قيس قد ردت خطيبها لأنهما لم يتوافقا، وبهذا تقدم النبي صلى الله عليه وسلم لخطبتها دون أن تكون مخطوبة.
المصادر
| ↑1 | نقلًا عن لقاء مع فضيلة الشيخ صالح الفوزان، الموقع الرسمي: https://www.alfawzan.af.org.sa/ar |
|---|
