الاخبار

وزير الدفاع الهندي يؤكد معالجة القصور الذي أدي إلى اطلاق صاروخ عن طريق الخطأ داخل الأراضي الباكستانية

توتر العلاقات بين الهند وباكستان

في الأسبوع الماضي تم اطلاق صاروخ داخل لأراضي الباكستانية كان موجها من الهند لكن وزير الدفاع الهندي أكد أن الصاروخ تم اطلاقه عن طريق الخطأ أثنا دوروات الصيانة الفنية في الوقت ذاته أثار الكثير من المخاوف داخل الحدود الباكستانية.

كما أن باكستان لم تصمت على الوضع حيث أكدت تجديد مطالبتها بانشاء تحقيق مشترك بين الهند وباكستان من أجل التعرف على الخطأ الذي عن طريقه تم اطلاق ذلك الصاروخ داخل الأراضي الباكستانية.

وزير الدفاع الهندي يؤكد إعادة ضبط الأنظمة

وفي صدد الموضوع صرح وزير الدفاع الهندي أن الهند تعيد تشغيل أنظمة أسلحتها وأنها تعمل على معالجة القصور التي من خلالها تم اطلاق صاروخ بالخطأ داخل باكستان لكن باكستان لم تتطمئن حيال ذلك الصاروخ بالمرة.

فى الفترة الأخيرة قد نلاحظ أن التوترات بين الهند وباكستان قد انخفضت نسبيا لكن هناك العديد من المصادر أكدت أنه من المحتمل حدوث حرب بين الهند وباكستان في جنوب آسيا.

كما جاء حديث وزير الدفاع الهندي بعد الحادث على النحو التالي“نحن نولي أولوية قصوى لسلامة وأمن أنظمة أسلحتنا”. وأضاف “أود أيضا أن أذكر أنه تجري حاليا مراجعة لإجراءات التشغيل الموحدة للعمليات والصيانة والتفتيش”.

لكن وزير الخارجية الباكستاني قال أن ذلك البيان غير مكتمل بالمرة وأنه غير مبرر من قبل وزير الدفاع الهندي وطالب وزير الخارجية الباكستاني بانشاء تحقيق مشترك بشأن ذلك الملف.

وزير الدفاع الهندي يؤكد معالجة القصور الذي أدي إلى اطلاق صاروخ عن طريق الخطأ داخل الأراضي الباكستانية
وزير الدفاع الهندي يؤكد معالجة القصور الذي أدي إلى اطلاق صاروخ عن طريق الخطأ داخل الأراضي الباكستانية

عن مرجعي….

في يومنا هذا أصبح تداول الأخبار على المنصات الإلكترونية شيء بديهي بعد شبه التخلص من الأخبار الورقية التي كانت تطبع من جهة بعض المصادر لكن الأغلبية العظمى من الناس لم يقرؤوا الأخبار الورقية.

لكن مع تقدم التكنولوجيا الحديثة وانشاء المنصات الالكترونية لتداول الأخبار أصبح الأغلبية العظمى من الناس يعرفون ما يدور حول العالم لحظة بلحظة ومتابعة الأحداث وقت وقوعها ومن كثرة ما تم تكرار الأمر أصبح شيء بديهي أيضا مع مرور الوقت.

فيمكن لأي شخص يعيش في أقصى الشمال معرفة ما يدور بأقصى الجنوب من خلال تلك المنصات فقط بإخراج هاتفة والكتابة في محرك البحث عن الخبر الذي يريد معرفته حيث كان سابقا لا يعرف الأخبار إلا كبار المسؤولين وذوي النفوذ لارتباطهم بالعالم الخارجي لكن الآن الوضع مختلف تماما عن سابقا.

لكن السؤال الذي يتمحور في ذهن قارئ الأخبار هل كل الأخبار التي يتم تداولها عبر منصات الأخبار اليومية هي أخبار مؤكدة وموثوق من مصدرها بنسبة 100% وهل الأخبار التي تقدم له غير شائعات وأنه غير مخدوع أم أن هذه الأخبار كلام يكتب من أجل شهرة المنصة وتحقيق منافع وشخصية وغيره ؟؟

الإجابة طبعا لا ليس كل المنصات التي تروج لتداول الأخبار اليومية صحيحة كما أنها ليست من مصادر موثوقة أو مؤكدة فهناك بعض المصادر التي تروج للشائعات ولأخبار الكاذبة التي تشتت الانتباه وتثير غضب القارئ.

حيث أن الأخبار مشكوك في مصدرها وغير مؤكدة بالمرة حيث أن بعض المواقع تروج لبعض الشائعات لإثارة الرأي كما أن بعض الأشخاص يحققون مصالح شخصية من وراء تلك الشائعات.

الآن أصبحت الأمور متضاربة من جهة الجميع بشأن تلك الأخبار مما أثار اختلاف كبير وتمحور على نطاق واسع في الآراء فأصبح القارئ مشتت بين العديد من المصادر الغير موثقة التي تروج للشائعات فقط.

فبذلك أصبح الحصول على منصة أو موقع للحصول على الأخبار اليومية لحظة بلحظة أمر شائك ويتطلب البحث والمقارنة بين العديد من المصادر والتعرف على المصادر الموثوقة وغيرها الغير موثقة.

كما يتطلب الأمر مجهود كبير لكن بعد انشاء منصة مرجعي للأخبار اليومية أصبح الأمر أكثر سهولة وأبسط مما مضى فهل حقا منصة مرجعي ستوفر لك كل ما تتطلبه من الأخبار اليومية الحديثة الموثقة؟؟

الإجابة على السؤال السابق نعم ستوفر منصة مرجعي الأخبار اليومية الموثقة الخالية من الشائعات التي تهدف إلى تحقيق مصالح شخصية.

أخبار مرجعي؟؟

1-تقدم منصة مرجعي الأخبار الحصرية والحديثة لحظة بلحظة؛ كما أنها تقدم الأخبار الخالية من الترويج لأي من الشائعات الكاذبة التي تهدف إلى إثارة الرأي.

2-تقدم منصة مرجعي الأخبار العالمية لدي العديد من دول العالم والتي يمكن متابعتها من خلال متابعة الموقع الرسمي أو الصفحة التابعة للفيسبوك أوغيرها من النشاطات التابعة لمنصة مرجي للأخبار اليومية.

3-تضمن منصة مرجعي توفير الأخبار بشكل مبسط وسهل بحيث يسهل فهمه من جهة القارئ مع توفير المصداقية الكاملة.

لمتابعة الصفحة الرسمية على فيسبوك اضغط هنا

اعلانات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى