يبحث الناس عن حكم علاج العضو المقطوع حدًا وإعادته، وهذا لأن المعروف عن حدود الله عز وجل أنها لا تسقط، وهي تتم لغرض العقاب، فهل يجوز إعادة ما يتم قطعه؟
حكم علاج العضو المقطوع حدًا وإعادته
يقول السائل إذا تمكن المجني عليه من علاج العضو المقطوع واعادته فهل يقتص من الجاني؟
حكم إعادة ما تم قطعه حدًا
هذا يرجع فيه إلى المحكمة الشرعية تنظر فيه. نعم. [1]نقلًا عن لقاء مع فضيلة الشيخ صالح الفوزان، الموقع الرسمي: https://www.alfawzan.af.org.sa/ar
اقرأ أيضًا: النهي عن الحفر للمرجوم في الزنى l فتوى رقم 6457 – مرجعي Marj3y
بطبيعة الحال، لا يجوز لمن قُطع أحد أعضاؤه تنفيذًا لحد الله أن يعيد هذا العضو بجراحة طبية أو ما شابه، ولكن مسألة الاقتصاص من الجاني تعود إلى المحكة الشرعية.
المصادر
| ↑1 | نقلًا عن لقاء مع فضيلة الشيخ صالح الفوزان، الموقع الرسمي: https://www.alfawzan.af.org.sa/ar |
|---|
