يستفسر الناس إذا كان المقصود بقوله ﷺ فبادروا بالأذان الأذان المعروف أم غيره، فهل الأذان الذي نعرفه هو المقصود هنا أم يقصد النبي أذان آخر؟ أم هي كناية عن ذكر الله عز وجل؟
المقصود بقوله ﷺ فبادروا بالأذان الأذان المعروف
يقول السائل ما المراد بالأذان في الحديث «فبادروا بالأذان» هل هو الأذان المعروف أو ذكر الله تعالى مطلقا؟
تفسير بادروا بالأذان
لا هو الأذان المعروف لأن الأذان ذكر لله سبحانه وتعالى. يؤذن ولو ما هو وقت صلاة يؤذن من اجل طرد الشيطان أنه ذكر لله عز وجل. نعم.[1]نقلًا عن لقاء مع فضيلة الشيخ صالح الفوزان، الموقع الرسمي: https://www.alfawzan.af.org.sa/ar
اقرأ أيضًا: هل يجوز التسبيح باليدين؟ l فتوى رقم 6532 – مرجعي Marj3y
كما قال الشيخ أن الأذان هو ذكر الله عز وجل فنحن نؤذن وقت الصلاة أو لطرد الشياطين، وهنا يقصد النبي صلى الله عليه وسلم الأذان المعروف فهو لأجل ذكر الله تعالى.
المصادر
| ↑1 | نقلًا عن لقاء مع فضيلة الشيخ صالح الفوزان، الموقع الرسمي: https://www.alfawzan.af.org.sa/ar |
|---|
