علم التخاطر وتفسير ما يرافقه من مشاعر مفاجئة

ما علاقة علم التخاطر مع قانون الجذب؟

علم التخاطر بعد أن تعرفنا سابقاً على مفهومه وتفصيل ذلك، فإن هناك مشاعر مفاجئة ترافق عملية التخاطر من ضيق مفاجئ وفرح مفاجئ ومثل ذلك، وهو محل التساؤل، كما يدخل عادة التخاطر مع قانون الجذب.

وهذه هي النقاط المحورية لمقال اليوم.

 

علم التخاطر وقانون الجذب

التخاطر كما قلنا في مقال سابق هو ظاهرة داخلية يستطيع من خلالها الشخص ربط التواصل مع شخص بعيد عنه وإرسال رسالة داخليه له دون أي اتصال مباشر بينهما.

فيمكن للشخص في علم التخاطر أن يجعل صديقه أو أحد أفراد عائلته يحس بالرغبة في المساعدة أو يشعر بشعور معين يرغب الطرف الأول في التخاطر في توصيله للطرف الثاني.

وارتباطه مع قانون الجذب يتمثل في كونه عنصر مساعد، حيث أن الشخص القادر على تنفيذ التخاطر هو بما لا شك فيه شخص قادر على النجاح في قانون الجذب.

أسباب الضيق المفاجئ في علم التخاطر

عند تحقيق التخاطر، قد يحس الشخص ببعض الضيق المفاجئ، والذي قد لا يفهم صاحب التخاطر أسبابه ولا معانيه، وهي التي تتلخص في النقاط التالية:

شاهد أيضاً: أين تتجلى أهمية التواصل مع الآخرين

الفرح المفاجئ في علم التخاطر

على عكس الفقرة السابقة، فإن الشخص يمكن أن يشعر بفرح مفاجئ أثناء تطبيق مبادئ التواصل التخاطري، فما هي أسبابه؟

أسباب البكاء المفاجئ في علم التخاطر

يحضر في التخاطر أيضاً شعور البكاء، وقد يحس الشخص أثناء العملية التخاطرية بالبكاء وتنزل دمعته بشكل سريع. ومن أسباب هذا البكاء هناك:

اقرأ أيضاً: كيف أكون رزينة في الحياة.

بعد أن يعرف الشخص أسس علم التخاطر وأهم النقاط التي تتعلق به فلا بد له أن يتعمق بشكل أكبر في هذا الموضوع ليصل إلى حد معرفة المشاعر وفهمها، وهو ما تابعناه في هذا المقال.

ـــ تابع حسابنا عبر فايسبوك: اضغط هنا ــــ

Exit mobile version