تعريف قيم التواصل وضوابطه وأهم التجليات فيه

ما هي قيم التواصل وما هي أسسها الرئيسية

قيم التواصل أمر يتساءل عنه العديد من الناس لكون العمليات التواصلية أمر يحدث كثيرا في الحياة الواقعية، وبذلك فلا بد أن تحضر قيمُ التواصل المختلفة في كل عملية تواصل،

فما هي إذن مختلف هذه القيم؟

 

تعريف قيم التواصل

قبل التعمق في مسألة التفصيل في قيم التّواصل المختلفة، فإنه في البداية لا بد أن نعرف بشكل مقتضب معنى مفهوم قيم التّواصل.

قيم التّواصل هي عدد من القيم المختلفة التي يجب على كل إنسان أن يتحلى بها عند القيام بفتح مجال تواصلي ثنائي أو متعدد الأطراف. وتتنوع قيم التواصل بين القيم التي تفرض على المتلقي وكذا التي تفرض على المخاطِب.

وتهدف قيم التّواصل المختلفة إلى الرقي بعملية التواصل وجعلها أكثر فعالية ويتحقق من خلالها الهدف الأسمى والغاية العليا للتواصل.

ما هي قيم التواصل وضوابطه؟

قيم التّواصل كما سبق القول هي مجموع القواعد التي يجب التحلي بها من طرفي العملية التواصلية للرقي بالتواصل وتحقيق الغاية الأسمى منها. ومن عموم هذه القيم هناك ما يلي:

اقرأ أيضاً:  كيف تمتص غضب الآخرين.

قيم التواصل الاجتماعي

المجتمع هو مجموعة من العلاقات الثنائية التي تربط بين أطراف المجتمع، وهو الذي يجعل التواصل عنصرا بارزا في المجتمع، وهنا لا يمكن إذن الاستغناء عن قيم التّواصل الاجتماعي. ومن أهمها:

قيم التعامل مع وسائل التواصل الاجتماعي

بمناسبة الحديث عن قيم التواصل، فلا إشكال في أن ننطر إلى قيم وضوابط التعامل مع وسائل التواصل الاجتماعي، باعتباره أمرا يصب في لبّ وعمق المجتمع.

طالع أيضاً: كيف تقرأ وجوه الآخرين.

على اختلاف قيم التواصل وضوابطها فإن الإنسان لا بد أن يلتزم بها جميعا أو يحاول على الأقل الالتزام بأكبر قدر منه، وهذا لتحقيق غاية عليا و كبرى وهي الدفع نحو الأمام بالمجتمع وأفراده.

ـــ تابع حسابنا عبر فيس بوك: اضغط هنا ــــ

Exit mobile version