الاخبار

إيران تؤكد أنها لن تخضع تحت تأثير الضغوطات الخارجية في التقليل من حجم قوتها الدفاعية

أكدت العديد من المصادر الإيرانية أن الزعيم الإيراني آية الله علي خامنئي أكد أن إيران لن تخضع تحت تأثير الضغوطات الخارجية في التقليل من حجم قوتها الدفاعية ووجودها الإقليمي كما أشاد الزعيم الإيراني أن الدولة لن تحد من استخدام قوتها النووية والتكنولوجية.

كما جاء حديث الزعيم الإيراني كالتالي “الاقتراحات لتقليص قوتنا الدفاعية من أجل استرضاء العدو ليست أكثر من ذلك السذاجة وغير الحكيمة”. كما أكدت السلطات السياسية في إيران والتي تعتبر أن كل من الولايات المتحدة وإسرائيل أعداء لها أنه كان من المفترض رفع العقوبات على إيران في مقابل إحياء الاتفاق النووي المبرم في عام 2015.

كما كان من المقرر إحياء تلك الاتفاق ورفع العقوبات على إيران وفرض قيود بشأن البرنامج النووي الإيراني لكن لسوء الحظ لم تسر الأمور على مايرام في المفاوضات التي تم عقدها ولم يتوصل الأطراف إلى حل بشأن إحياء الاتفاق النووي المبرم في عام 2015.

لكن العديد من دول الشرق الأوسط قلقة جدا بشأن إحياء اتفاق 2015 حيث سيتم تحرير الاقتصاد الإيراني من القيود مما يحفز إيران في دعم الحلفاء لزيادة الصراع في منطقة الشرق الأوسط ففي كلتا الحالتين الكل متخوف من موقف السلطات الإيرانية.

صراع إيران مع السعودية

كما أن السعودية دخلت في صراع عميق جدا مع إيران في كل من سوريا والعراق واليمن في ظل وجود الدعم الغربي للسعودية. حيث أسفرت الصراعات بين السعودية وإيران في دعم إيران للعديد من المليشيات الشيعية في العراق ودعم الأسد في الحرب الأهلية في سوريا ودعم حزب الله اللبناني ودعم الحوثيين في اليمن.

إيران تؤكد أنها لن تخضع تحت تأثير الضغوطات الخارجية في التقليل من حجم قوتها الدفاعية
إيران تؤكد أنها لن تخضع تحت تأثير الضغوطات الخارجية في التقليل من حجم قوتها الدفاعية

عن مرجعي….

في يومنا هذا أصبح تداول الأخبار على المنصات الإلكترونية شيء بديهي بعد شبه التخلص من الأخبار الورقية التي كانت تطبع من جهة بعض المصادر لكن الأغلبية العظمى من الناس لم يقرؤوا الأخبار الورقية.

لكن مع تقدم التكنولوجيا الحديثة وانشاء المنصات الالكترونية لتداول الأخبار أصبح الأغلبية العظمى من الناس يعرفون ما يدور حول العالم لحظة بلحظة ومتابعة الأحداث وقت وقوعها ومن كثرة ما تم تكرار الأمر أصبح شيء بديهي أيضا مع مرور الوقت.

فيمكن لأي شخص يعيش في أقصى الشمال معرفة ما يدور بأقصى الجنوب من خلال تلك المنصات فقط بإخراج هاتفة والكتابة في محرك البحث عن الخبر الذي يريد معرفته حيث كان سابقا لا يعرف الأخبار إلا كبار المسؤولين وذوي النفوذ لارتباطهم بالعالم الخارجي لكن الآن الوضع مختلف تماما عن سابقا.

لكن السؤال الذي يتمحور في ذهن قارئ الأخبار هل كل الأخبار التي يتم تداولها عبر منصات الأخبار اليومية هي أخبار مؤكدة وموثوق من مصدرها بنسبة 100% وهل الأخبار التي تقدم له غير شائعات وأنه غير مخدوع أم أن هذه الأخبار كلام يكتب من أجل شهرة المنصة وتحقيق منافع وشخصية وغيره ؟؟

الإجابة طبعا لا ليس كل المنصات التي تروج لتداول الأخبار اليومية صحيحة كما أنها ليست من مصادر موثوقة أو مؤكدة فهناك بعض المصادر التي تروج للشائعات ولأخبار الكاذبة التي تشتت الانتباه وتثير غضب القارئ.

حيث أن الأخبار مشكوك في مصدرها وغير مؤكدة بالمرة حيث أن بعض المواقع تروج لبعض الشائعات لإثارة الرأي كما أن بعض الأشخاص يحققون مصالح شخصية من وراء تلك الشائعات.

الآن أصبحت الأمور متضاربة من جهة الجميع بشأن تلك الأخبار مما أثار اختلاف كبير وتمحور على نطاق واسع في الآراء فأصبح القارئ مشتت بين العديد من المصادر الغير موثقة التي تروج للشائعات فقط.

فبذلك أصبح الحصول على منصة أو موقع للحصول على الأخبار اليومية لحظة بلحظة أمر شائك ويتطلب البحث والمقارنة بين العديد من المصادر والتعرف على المصادر الموثوقة وغيرها الغير موثقة.

كما يتطلب الأمر مجهود كبير لكن بعد انشاء منصة مرجعي للأخبار اليومية أصبح الأمر أكثر سهولة وأبسط مما مضى فهل حقا منصة مرجعي ستوفر لك كل ما تتطلبه من الأخبار اليومية الحديثة الموثقة؟؟

الإجابة على السؤال السابق نعم ستوفر منصة مرجعي الأخبار اليومية الموثقة الخالية من الشائعات التي تهدف إلى تحقيق مصالح شخصية.

أخبار مرجعي؟؟

1-تقدم منصة مرجعي الأخبار الحصرية والحديثة لحظة بلحظة؛ كما أنها تقدم الأخبار الخالية من الترويج لأي من الشائعات الكاذبة التي تهدف إلى إثارة الرأي.

2-تقدم منصة مرجعي الأخبار العالمية لدي العديد من دول العالم والتي يمكن متابعتها من خلال متابعة الموقع الرسمي أو الصفحة التابعة للفيسبوك أوغيرها من النشاطات التابعة لمنصة مرجي للأخبار اليومية.

3-تضمن منصة مرجعي توفير الأخبار بشكل مبسط وسهل بحيث يسهل فهمه من جهة القارئ مع توفير المصداقية الكاملة.

لمتابعة الصفحة الرسمية على فيسبوك اضغط هنا

 

اعلانات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى